)لا تؤمنو بمبدأ طنش تعش تنتعش
بل ليكن إيمانكم بـ ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس )
ففرق أن تتجاهل مجرد التجاهل ، لترتاح فقط !
وبين أن تتجاهل وتغض طرفك وانت تنوي الإحسان بفعلك
. .
وترجو الثواب عليه من ربك . .
وفقكم الله لفعل الخير
-(١)-
كان صلى الله عليه وسلم يتصف
بجمال التغافل ويتجلى هذا عندما زار ابنته فاطمة وكانت في حال خصام مع علي فلم يسأل عن سبب الخلاف
-(٢)-
كان صلى الله عليه وسلم يتصف بجمال الذوق واحترام مشاعر الآخرين
فما كان يعيب طعاماً قط فإن اشتهاه أكله وإلا سكت”
-(٣)-
أكثَر النّآس فرحاً بالهديه " مشتريهآ " .. يسابق اللحظات ليرقب اثرها .فلا تخذله مهما كانت
-(٤)-
عندما يقوم شخص" بخداعك "وانت تعلم وتتسامى عنه" فالمخدوع" هو وليس انت”
-(٥)-
وقف رجل جميل المنظر والهندام
أمام سقراط يتبختر ويتباهى بلباسه ويفاخر بمنظره.
فقال له سقراط: تكلّم , حتى أراك!!
-(٦)-
إذا [ انتهت ] علاقتك يوماً ما بإنسان ~ أحببته ~ ،
فاجعل من قلبك { مخبئاً } سريّـاً لكل أسراره وحكاياته..فالعلاقات [ أخلاق ]
-(٧)-
قال حكيم: سقيت زهرة في حديقتي فلم تشكرني ,ولكنها انتعشت فانتعشت حياتي معها,
افعل الخير مخلصا ولن تعدم بركة وسرورا”
-(٨)-
كونوا دعاة إلى الله بأخلاقكم . كما قال عمر بن عبد العزيز